كُنْتِ..
قَبْلَ أَنْ تَرحَلِيْ؛
لَـمْلِمِي عِطرَكِ الْبَهِيْ.
بَعدَكِ لا حَاجَةَ لِيْ بِهِ،
يَكْفِيْنِيْ هَمُّ التَّذكُّرِ.
كُنْتِ قَارُوْرَةَ عِطرِيَ الْمُشْتَهَى،
فَلِمَاذَا..
- قَبْلَ أنْ تَرحَلِيْ -
أَفسَدْتِ عِطرَكِ الْبَهِي..؟!
...
#حين_تأتي_القصيدة ط 1 / 2024
.. #محمد_حسين_حداد
#فرات_الشعر
#فوتوشعر