هُـــنّ، مَنْ..؟!
أَنَــا، مَـا أَحبَبْتُهُـنَّ
هُـــنَّ، مَنْ أَحبَبْنَنِيْ
أَنَــا، مَـا قَرَّبْتُهُـنَّ
هُـــنَّ، مَنْ قَرَّبْنَنِيْ
أَنَــا، مَـا تَابَعتُهُـنَّ
هُـــنَّ، مَنْ تَابَعنَنِيْ
أَنَــا، مَا صَادَقْتُهُنَّ
هُــنَّ، مَنْ صَادَقْنَنِيْ
أَنَــا، مَـا رَاسَلْتُهُـنَّ
هُـــنَّ، مَنْ رَاسَلْنَنِيْ
أَنَــا، مَـا صَدَّقْتُهُـنَّ
هُـــنَّ، مَنْ صَدَّقْنَنِيْ
أَنَا، أَخشَىْ كَيْدَهُنَّ
هُنَّ، مَنْ قَد، كِدنَ لِيْ
أَنَـا، مَا هِمْتُ بِهِنَّ
هُنَّ، مَنْ قَد هِمْنَ بِيْ
أَنَـا، لَمْ أَحلُمْ بِهِنَّ
هُنَّ، مَنْ يَحلُمْنَ بِيْ
أَنَا، لَمْ أَكْتُبْ لَهُنَّ
هُــنَّ، مَنْ يَكْتُبْنَ لِيْ
أَنَـا مَا خُنْتُكِ يَوْمَاً
لا تَسِـيْئِيْ الظَنَّ بِيْ
...
#حين_تأتي_القصيدة ط 1 / 2024
.. #محمد_حسين_حداد
#فرات_الشعر
#فوتوشعر